Saturday 14 July 2007

وصية الشيخ العلامة عمر عبد الرحمن إلى أمة الإسلام

وصية الشيخ العلامة عمر عبد الرحمن إلى أمة الإسلام
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن ولاه :-
أيها الأخوة الأجلاء ...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد :-
فإن واجب النصرة عليكم أكيد ، أن تنصروا أي مسلم أسر عند الكفار وأعداء الإسلام ..
فواجب النصرة أمر حسمه الدين ..
ألم يتحرك جيش إسلامي تعداده سبعون ألفا من بغداد بمجرد سماع صرخة امرأة على بعد آلاف الأميال في بلاد الأتراك ( عمورية ) ؟!
وذهب هذا الجيش لينصر هذه المرأة ؛ ولم يكن إجابته على صرختها كلاما أو كتابة إنما كان
جيشا يدك حصون الأعداء .. أليس الحكم الشرعي أنه إذا أسر مسلم أصبح الجهاد فرض عين على الأمة الإسلامية بأسرها لإنقاذه ؟
أليس كلام الفقهاء ينص على أنه إذا أسر مسلم بالمشرق وجب على أهل المغرب المشاركة في فك أسره وأصبح إنقاذه واجبا على جميع المسلمين ؟
والشيخ يناديكم صباحا ومساءا .. وا إسلاماه !
وا إسلاماه!
فلا يجد داعيا ولا مجيبا !
فواجب المسلمين في كل أنحاء العالم فك أسر الشيخ وتخليصه من سجنه وأن هذا الأمر دين في أعناقكم
وأمانة في رقابكم فعليكم أن توفوا الدين وتؤدوا الأمانة وإلا فالأمة الإسلامية لآثمة كلها !
فكيف يكون الحال إذا ما كان الشيخ من علماء المسلمين ؟
إن الأمر ليشتد قوة وعزما وإن الدين يكون ألزم والإثم أعظم .أيها الأخوة الأجلاء ..
أيها المسلمون في جميع أنحاء العالم ..
إن الحكومة الأمريكية رأت في سجني ووجودي في قبضتها الفرصة السانحة فهي تغتنمها أشد اغتنام لتمريغ عزة المسلم في التراب
والنيل من عزة المسلم وكرامته ، فهم لذلك يحاصرونني .. ليس الحصار المادي فحسب ، إنهم يحاصرونني حصارا معنوياً أيضا ،
حيث يمنعون عني المترجم والقارئ والراديو والمسجل .. فلا أسمع أخبارا من الداخل أو الخارج ،
وهم يحاصرونني في السجن الانفرادي فيمنع أحد يتكلم العربية أن يأتي إلي فأظل طول اليوم والشهر والسنة لا أكلم أحدا ولا يكلمني أحد .. ولولا تلاوة القرآن لمسني كثير من الأمراض النفسية والعقلية ..
وكذلك من أنواع الحصار أنهم يسلطون علي ( كاميرا ) ليلا ونهارا لما في ذلك من كشف العورة عند الغسل وعند قضاء الحاجة ،
ولا يكتفون بذلك .. بل يخصصون مراقبة مستمرة علي من الضباط ، ويستغلون فقد بصري في تحقيق مآربهم الخسيسة .. فهم يفتشونني تفتيشا ذاتيا فأخلع ملابسي كما ولدتني أمي وينظرون في عورتي من القبل والدبر .. وعلى أي شيء يفتشون ؟؟
على المخدرات أو المتفجرات ونحو ذلك ويحدث ذلك قبل كل زيارة وبعدها وهذا يسيء إلي
ويجعلني أود أن تنشق الأرض ولا يفعلون معي ذلك ..
ولكنها كما قلت الفرصة التي يغتنمونها ويمرغون بها كرامة المسلم وعزته في الأرض ،
وهم يمنعونني من صلاة الجمعة والجماعة والأعياد وأي اتصال بالمسلمين .. كل ذلك يحرمونني منه ،
ويقدمون المبررات الكاذبة ويختلقون المعاذير الباطلة ، وهم يسيئون معاملتي أشد الإساءة ..
ويهملون في شؤوني الشخصية كالحلق وقص الأظافر بالشهور ،
كذلك يحملونني غسل ملابسي الداخلية حيث أنا الذي أمر الصابون عليها
وأنا أدعكها وأنا أنشرها وإني لأجد صعوبة في مثل هذا ثم إني لأشعر بخطورة الموقف فهم لا محالة قاتلي ..
إنهم لا محالة يقتلونني لا سيما وأنا بمعزل عن العالم كله ، لا يرى أحد ما يصنعون بي في طعامي أو شرابي
ونحو ذلك وقد يتخذون أسلوب القتل البطيء معي .. فقد يضعون السم في الطعام أو الدواء أو الحقن .. وقد يعطونني دواءاً خطيرا فاسداً ..
أو قد يعطونني قدراً من المخدرات قاتلاً أو محدثاً جنوناً .. خصوصاً وأنا أشم روائح غريبة وكريهة منبعثة من جهة الطابق الذي فوقي مصحوباً بها ( وش ) مستمر كصوت المكيف القديم الفاسد
ومعه خبط وقرع وضوضاء وطرق كصوت القنابل يستمر للساعات ليلاً ونهارا ..
وهم سيختلقون عندها المعاذير الكاذبة والأسباب الباطلة فلا تصدقوا ما يقولون ..
إنهم يجيدون الكذب وقد يختلقون إساءة خلقية ويستخرجون لها الصور ..
فكله ذلك ينتظر منهم .. وأمريكا تعمل على تصفية العلماء القائلين للحق في كل مكان .. فقد أوحت إلى زبانيتها في ( السعودية ) فسجنوا الشيخ (سفر الحوالي )
والشيخ ( سلمان العودة ) وكل المتكلمين بالحق ،
كذلك صنعت مصر .. وجاءت التقارير القرآنية عن هؤلاء اليهود والنصارى ولكننا ننسى أو نتناسى ؛
قال الله تعالى { ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا }
{ ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم }
{ كيف وإن يظهروا عليكم لا رقبوا فيكم إلا ولا ذمة يرضونكم بأفواههم وتأبى قلوبهم وأكثرهم فاسقون }
{ لا يرقبون في مؤمن إلا ولا ذمة وأولائك هم المعتدون }
{ إن يثقفوكم يكونوا لكم أعداءً ويبسطوا إليكم أيديهم وألسنتهم بالسوء وودوا لو تكفرون }
إن هؤلاء هم الذين يحاربون أي صحوة إسلامية في العالم كله ويعملون على إشاعة الزنا والربا وسائر أنواع الفساد في الأرض كلها ..
أيها الأخوة .. إنهم إن قتلوني - ولا محالة هم فاعلوه -
فشيعوا جنازتي وابعثوا بجثتي إلى أهلي
لكن لا تنسوا دمي ولا تضيعوه بل اثأروا لي منهم أشد الثأر
وأعنفه
وتذكروا أخا لكم قال كلمة الحق
وقتل في سبيل الله ..
تلك بعض كلمات أقولها
هي وصيتي لكم ؛
سدد الله خطاكم وبارك عملكم ..
حماكم الله .. حفظكم الله ..
رعاكم الله ، مكن الله لكم .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخوكم / عمر عبد الرحمن

Wednesday 28 March 2007

العلماء المنسيون في السجون ( ابناء تيمية ) والإصدار الصوتي مشايخ الأسر ..!



بسم الله القائل :
(( قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون ))
والصلاة والسلام على رسول الله القائل :" فكوا العاني وأطعموا الجائع ، وعودوا المريض "وعلى آله وصحبه
ومن اهتدى بهديه إلى يوم الدين.. امابعد ..
أكثر ماتحتاجه الأمة في حياتها إلى عالم فعال لا إلى خطيب قوال ..
ومن هنا كانت الحاجة ماسة الى شخصية قدوة فذة ورجولة كاملة
وعلم متبحر وأخلاص وتجرد لله ..
يتمثل فيها قوة الايمان والعقيدة والصبر والكفاح
والمثابرة على الامر بالمعروف والنهي عن المنكر ..
وتحمل الاذى والإكراه في سبيل الله ..
دون ان تخشى في الله لومة لائم ..
فهذه هي صفات ثلة من الناس قليلة ومنهم هؤلاء العلماء الاجلاء العظماء .
.فأنا مع أعترافي بقلة البضاعة وحداثتي بهذه الصناعة ..
الا اني ابيت ان اقف مكتوف الايادي وعملت
على ان اقدم اي شيء ولو يسيرلهؤلاء العلماء


" أبناء تيمية "


لذا سأبعث بهذه الأشواق لعلها تكتب لي نصره إلى العلماء الصادعين بالحق في الأسر


إلى الأبطال الكبار إلى الأحرار خلف الأسوار .. !


الى الذين أثبتوا من خلال إصرارهم على دخول السجن في سبيل المبدأ والعقيدة ..


أن المباديء والعقائد لاتهزم ولاتقهر ولاتتبدل تحت الضغط والإكراه ..


بل تشب وتنمو وتزداد إذا ما تعرضت للقهر والإذلال .. !إلى علمائنا ...!


إليكم وقد انقطعت الأخبار وحالت دونكم الفيافي والقفار وخذلكم من خذلكم من الفضلاء والأخيار !


إليكم أيها الأسود في القيود يا من ضربتم أروع أمثلة الثبات والصمود..


علمائنا ..!أنتم الرجال المجاهدون الأبطال يا من صنعتم بجرأة فتاواكم


قنابل وصواعق لاشد من قنابل القتال والنزال نحييكم تحية الإجلال والإكبار


يا من رفضتم خيار الذل والعارفأنتم من علمنا ان هذا الطريق لابد فيه من دفع ضريبة


العزة وفاتورة الكرامة دماً ومعاناة وألماً أنتم دائما من يذكرنا بقول الله عز وجل


وهو يخاطب الفئة المؤمنة بعد ما أصابها من جرح وقرح يوم أحد فقال**


ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين } .** وانتم الأعلون إن كنتم مؤمنين }





فأنتم الأقوياء في صدعكم بالحق .. ولو كنتم عزلا مجردين من كل سلاح مادي ..!


وسجانيكم هم الضعفاء في باطلهم ..مهما كان بحوزتهم من قوة مادية وسلطان أرضي !!


فأنتم الأعلون بإيمانكم الصادق ..


وعقيدتكم الراسخةوهم الأدنون الأذلون مهما تبجحوا بباطلهم وتسلحوا أنتم الأقوياء الشرفاء ..


وهم الضعفاء الحقراء الذين تحطمت كل قواهم الأرضية على صلابة إيمانك وقوة عقيدتكم وثباتكم ..


إن المؤمن هو الأعلى دائما .. والأعز في كل حين .. حتى وهو يعاني الأسر ..


ويكابد القهر


ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين ولكن المنافقين لايعلمون .


هكذا شأن حملة الرسالة .. وقادة الدعوة ..


وأصحاب الحق في كل زمان ومكان ..


مهما كبلوا ومهما سجنوا ومهما قيدوا..!


لن يسجن فكرهمولم تقيد عقيدتهم ولم يكبل صوتهم ..



فمن هؤلاء العظام من يقبع له سنون طوال في السجون ولازالوا صامدين ثابتين


كالجبال الرواسي منهم :


ياشيخ صبرا ألا طوبى لمن صبروا *** والله يجزيك دار الخلد ياعمر
ُلله درك لـم تـرضـى الهــوان ولــــم *** تركع لطاغية يوما كمن فجروا
نطقت بالحق لما القوم قد سكتـوا *** فلم تزل صاعدا والغير ينـحدرُ

الشيخ الكفيف_* عمر عبدالرحمن *_
الذي جلى بنور بصيرته واقعا زيفه وحرفه آلاف المبطلين الذين أوتوا نعمة البصروحرموا نور البصيرة!
لله درك أيها الشيخ فلقد نهجت منهج السلف كاملا غير منقوص وافرا غير مبتورنحييك في زمان كثر فيه ادعاء
هذا المنهج واختلطت فيه الأوراق ولكننا عرفناك كما تعرف النقطة البيضاء في الثور الأسود.
فالانتصار الحقيقي هو انتصار الروح ... انتصار العقيدة ... انتصار المبادئ والقيم ...
كتبت يداك الطاهره :" إنهم إن قتلوني ..ولا محالة هم فاعلوه.. فشيعوا جنازتي وابعثوا بجثتي إلى أهلي لكي لا تنسوا دمي ولا تضيعوه بل اثأروا لي منهم أشد الثأر وأعنفه وتذكروا أخا لكم قال كلمة الحق وقتل في سبيل الله " ..

نعم والله

انك قلت كلمة حق وفي كل مكان من كلمات هذا الشيخ العالم العامل الصادع بالحق :

وقد قالها الشيخ مرافعته في محكمة أمن الدولة أن كنا نحن خوارج ،
فمن تكونوا أنتم ؟هل تكونون عليا وأصحابه ؟
هل كان علي رضي الله عنه مقتبسا أحكام شريعته من النصارى واليهود ؟

أم كان حكمه يقوم على الا شتراكية والديمقراطية ؟
عرفناك رمز من رموز هذه الأمة الإسلامية ..

عرفناك طود شامخ من العلم والفقه العميق
عرفناك علم بارز في حركة الإسلام ...!


............




أصار شيخي أسيراً دون ذنب ٍ *** فماذا يبتغي منه الظلوم ؟
ألاتــباً لـطغيان تــمادى *** يقود جيوشه خادم الروم
فصبرا يامقدسي عما قريــب *** يبدد شمل الاحزان الصروم


الشيخ_* أبومحمد المقدسي *_


شيخ عرف بقوة العقيدة والتمسك بمذهب السلف الصالح
ما ان ترى رجال الامه المجاهدين..الا وتسمع انه قرأ او درس على هذا الشيخ الحبيب
حبيبي ابا محمد من منا لايعرفك من منا لم يرى نور وجهك في اخر لقاء

مصور عرفتك باكستان ابان الجهاد الافغاني معلما وناصحا للشباب
لازمت وصاحبت الاسود في الزنازين في الاردن فتعلموا منك وكنت منهل للعلم الشرعي الجهادي خاصه
فتخرج من هذا السجن أسود الامه كأمثال عريسان هذه الامه


ابامصعب وابا انس تقبلهم الله ولازلت منهلا للعلم الشرعي في" قبر " الاحياء عند قزم الاردن
بحقانت صادع بالحق وقاف له وظهر للجميع سموك بإيمانك
واعتزازك بعقيدتك ووجلك من التفريط في الأمانة التي أخذها عليك ربنا جل وعلا
وقوة صراحتك في وجه كل طاغية كفورفيكفي قولك للطغاة المرتدين
إنا برآء منكم ومن قوانينكم ومعبوداتكم
فما وسعتهم بلدانهم من كلماتك ولا طاقته قوانينهم


حتى سجنوك فعذبوك وفوق هذا كله ثبت ثبات الرجال
وقذفت بالحق في وجوه الطغاة
بكل جرأة قوة وصراحة
فاضحاً ضلالهم وكاشفاً لزورهم وبهتانهم
ومنذراً بسوء عاقبتهم
فأمطت اللثام عن حقيقة حرياتهم
كذلك أهل الحق الصادقين الصادعين حيثما كانوا
وأينما نزلوا..
فلله درك وعلى الله اجرك


.............



عمر جبل أشم في الــورى *** ثابت العزيمة ما عثر


يقبع في سجن طاغوت كفر*** ليث يهـــاب إذا زأر


بــالـحـق يصدع دائما *** يـــفري وشاة كالبقر





جاء الحديث عنك يامن تشرفت باللقاء بك ..يامن علمنا وحفر في أسماعنا معنى الثبات إلى الممات .._ أبوقتادة الفلسطيني _عمر بن محمود من اقوال شيخي فك الله اسرة عن السجن يقول حفظه الله - وفك اسره :


" فالسجن أحد أساليب الطغاة في ردع الدعاة والمصلحين، والسجون الآن تعج بكثرة الموحدين فيها،


وقد تبجح الكفر الآن وعربد بما لم يكن له مثيل في يوم من الأيام،


فما هو السبيل الشرعي والكوني لردع هؤلاء المجرمين عن غيهم؟!


وما هو الطريق الشرعي والكوني لإخراج هؤلاء المساجين من معاقل الطغاة ؟


إنه ولا شك الجهاد في سبيل الله تعالى."اهـ.( الجهاد والاجتهاد – تأملات في المنهج).





هذا هو ابوقتادههذا هو من سار على الطريق ..


طريق قل فيه الصاحب والصديق ...هومن دحر وعرى منهج الباطل


وناصرالجهاد والمجاهدين هوالباحث عن الحق يبتغي بذلك وجه الله


والدار الآخرة ....فإليه طارت أشواقي .. وصاحت بصرخة مدوية بقولها :


" إليك "إليك يامن صدعت بالحق في عقر دار الكفر ..إليك أيها


الجبل الشامخ .. والطود الأشم .. والرجل الصابر المحتسب ..


اليك يامن تأسى بـ( خبيب ) في أسره ...و( إبن حذافة ) في قيده ...


قدمت وخدمت ونحسبك من المخلصين ..


قدمت شبابك لهذا الدينفلا لوم عليك لكنني حتى الآن ياشيخي ..


لا أملك إلا عينان قرحهما البكاء


وقلب أدماه الألم ..ودعوات حارة في جوف الليل ...


قلبي منفي إليك حيث تكون ...


فرغم المسافات والأسوار الشائكةأشعر أنك أقرب إلي من بعض من يجمعني وإياهم مكان واحد ...


أرفض أن أنساك..


فبدون تكحل عيني برؤياك وحظ اذني بسماع صوتك تكون لحظات


حياتي ليل دامس .. أرفض أن أنساك.. وقد أهديتني أجمل فرحة بل ..كيف أنساك .. ؟


وانت من رباني على الكفر بالطاغوت وبينت لي منهج الحق ..


تمنيت لو أنني شعاع شمس دافيء يسافر إليك


ويخفف عنك ذاك البرد القارص ..في بلاد الضباب الذي غدروك لعنهم الله ..


ولكن لنا بيوسف أسوة في صبره...


وقد ارتمى في السجن بضع سنين ..!يا أسير الحق ..


كيف سجنك يا أسير الحق يا ليث الدعاة....!


خبر فؤادي عن حياتك خلف أنياب الطغاة..!


........



ياايها الشيخ الجليل تركت لي *** عينا مسهدة وجفنا ارمدا
ولظى تؤجج في حشاي تأسفا *** ويزيدها ماء الدموع توقدا
فيلومونني العذال فيك لانني *** من بعد اسرك ماعرف اتجلدا

الشيخ _*سليمان بوغيث*_شيخ وخطيب وامام ...
تبرأ من الطواغيت بجميع أشكالها
لا تأخذه في الحق لومة لائم
مضى على الطريق رغم رفاهة العيش في بلدة مع كثرة المال والمنصب الا انه ابى
لانه حقق لا اله إلا الله كما أنزلت وكما أراد الله لها أن تكون
ونفر ليجاهد من أجل إعلاء كلمة الله وتطبيق شرعه في الأرض
عرف في كل مكان بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكروقف
صنديد يوم ركع لغير الله أشباه الرجال...!
جعل من نفسه سدًا منيعا لكل من يريد أن ينشر الفساد في البلاد
كان شوكة في نحور الظالمين حطم صنم الخوف من غير الله
عرا الباطل بجميع أشكاله
عاهد الله في المضي على هذا الطريق مع ما فيه من عقبات
ظاهرها التعب والنصب وباطنها الرحمة والنعمة من الله تعالى
صدق ما عاهد الله عليه ولم يؤثر به تخاذل وخيانة المتخاذلين الخائنين
ادعوا له وقد فرقت بين أجسادنا القيود والقضبان والجدران
ولكن لم تفرق بين قلوبنا وعقيدتنافمهما فعل الطغاة للنيل منا
فإنهم لا يستطيعون..نعم يستطيعون أن يأخذوا المال وأن يضيقوا على الأهل والخلان
ولكن الذي ننابذهم من اجله لن يستطيعوا أن يصلوا إليه
لأنه موجود في صدورنا ألا وهوالعقيدة والإيمان الذي وهبنا الله..
ولله الحمد
فك الله اسرك يا اسد الجهاد
فما ان تنطق بأسم ابويوسف
الا وتسمع من حولك ينطق وبدون شعور عز الله انه رجل
فلله درك ياابا يوسف
وفك اسرك
........


أراشداً في سجونكم؟عابت *** عليكم السطور ليست لغيركم باتت
أمة الحقّ حمّالاً لساعدك نالت *** وعّاظاً لفوهك كبّلت وقيّدت
فقدتِ قُرَّة المجاهدين أياماً فاتت *** والآن قرة الدّاعين آهاتٍ ذابت

ماذا اقول ياشيخي الاسيف
سجنوك ياويحهم
وياويلهم
قدمت اول صوت بمسامع الناس دافع عن حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم
ماهذا الفخر الذي ترتديه ..!
سجن وابتلاء من اجل نصرة خير الخلق
الله اكبر
شيخي اهتدى على يديك خلق كثير فكنت سبب في التزام كثير من الشاب او الفتيات
فأبشر ياشيخ
قدمت الكثير لهذا الدين العظيم
فلقد كنت على ثغر الدعوه مناصحا للشباب وقلبك مع اخوانك في الجهاد
لاتنتهي محاضرتك الا ودعائك سباق لهم فلن ننساك من الدعاء
صدعت بالحق في جزيرة العرب وذهبت بالشباب مناصحا ومطالبا
بطرد السفير الدنماركي لشتمهم نبينا عليه افضل الصلاة والتسليم
ولكن للاسف بدل ان يشدوا على يديك و يقبلوا راسك
قيدوا يديك وحلقوا راسك
فإنا لله وإنا اليه راجعون
ولكن ابشر ياشيخنا
عند الله تجتمع الخصوم
فك الله اسرك يا" أمير الدعوه "...............(.......)ومن هؤلاء العلماء الاجلاء
الشيخ المحدِّث العلاَّمة والحافظ الكبير الفهَّامة_* سليمان بن ناصر العلوان *_ـفكَّ الله أسره ـ
ممن منَّ الله عليه في عصرنا هذا ليكون أعجوبة في الحفظ والاطِّلاع والفهم
يتحدَّث عنه العلماء ثناء عليه
ويتحاكى طلاب الشريعة في
مجالسهم عن جواباته المذهلة إن سئل ليحلَّ مسألة غامضة
ويكشف حقيقة علميَّةخفيَّة فيطرق جميع من في مجلس
الشيخ من طلاَّب العلم نواكس الأذقان...
إجلالاًواحتراماً منهم لعلمه وفهمه.
..............
واخيرا وصلت لــالمنظر الجهادي العبقري
الفريد من نوعه_*ابومصعب السوري*_
الذي نظر لهذا التيار وبين المنهج السليم والصحيح
والتعامل مع المرحله المقبله
بعين صائبه
وبفكر نير ..فلازلت اتمتع في كتاباته وتنظيراته الرائعه والقويه جدا في التيار الجهادي
فلله دره من منظر سياسي محنك واسال العلي القدير ان يفك اسره

وفي الختام اعتذر لجميع الاخوه ان قصرت في حق احد
هؤلاء العلماء العظام" أبناء تيمية "
ولكن اسال الله ان يعوض هذا التقصير في هذا الاصدار الصوتي
الذي خصصته لهؤلاء المشايخ الاسرى
وانتقيت من بعض دررهم مقاطع قليله مهمه
والذي اسميته بـ" مشايخ الأسر "
ولاتنسوني من دعائكم الصالح
وان يفرج الله همي
وكربتي يا اخوه
اخوكم
- أبوالزبير المقهور -
لتحميـــــــــــــل الإصدار
..


http://www.zshare.net/download/asra-zip-q54.html

http://www.megaupload.com/sa/?d=Q9KW0V2H

http://www.sendspace.com/file/7wzmb7

http://www.zshare.net/download/asra-zip-kef.html

http://www.megaupload.com/sa/?d=SS9YI639

http://www.zshare.net/download/asra-zip.html

http://www.megaupload.com/sa/?d=6KC7ZEXK

http://up.9q9q.net/up/index.php?f=Ab6zZU2Zz

http://www.megaupload.com/sa/?d=7WTN8N8N

http://www.sendspace.com/file/2cjxlv

http://www.megaupload.com/sa/?d=GKO04KMK

http://www.zshare.net/download/asra-zip-05n.html

Thursday 1 March 2007

أسرة الشيخ عمر عبد الرحمن فك الله أسره

نسأل الله تعالى ان يفك أسر الشيخ عمر ويرده إليهم سالماً غانماً بإنه تعالى
فلهم الحق بأن يفخروا بأبيهم كما للامة ان تفخر بهذا الرجل المجاهد و العالم الصادق في زمن قل فيه الرجال وتغير حال العلماء..ولاحول ولاقوة إلا بالله ..

Saturday 27 January 2007

زيارة ورؤية الشيخ الدكتور / عمر عبد الرحمن


إقتباس من زيارة زوجة الشيخ عمر عبدالرحمن فك الله اسره:عائشة محمد حسن
فبحمد من الله ومنة يسر لنا الله سبحانه وتعالى أمر زيارة ورؤية الشيخ الدكتور / عمر عبد الرحمن في سجنه
بالولايات المتحدة بعد فترة غياب وبعد عنه امتدت إلى حوالي عشر سنوات منذ خروجه
من مصر سنة1990 .وقد وجدنا الشيخ بفضل من الله في.....

لقراءة الباقي... حمل التفاصيل من هنا:

Wednesday 24 January 2007

بقلم الشيخ؛ محمد مصطفى المقرئ


بقلم الشيخ؛ محمد مصطفى المقرئ
الشيخ الضرير من له؟
لتحميل الكتاب إضغط هنا
http://www.megaupload.com/?d=SQ3ZI48E
وهذه محنة الدكتور عمر عبد الرحمن
لتحميل الكتاب إضغط هنا
http://www.megaupload.com/?d=Q1JHAUIE

بقلم الشيخ أبي محمد المقدسي: الشيخ عمر عبدالرحمن فك الله أسره





بقلم الشيخ أبا محمد المقدسي
الشيخ عمر عبد الرحمن فك الله أسره
{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ}

لتحميل الكتاب إضغط هنا


http://www.megaupload.com/?d=NVJEIY6N



كتاب كلمة حق للشيخ عمر عبدالرحمن فك الله أسره


كتاب كملة حق للشيخ عمر عبدالرحمن فك الله أسره

للتحميل إضغط هنا
http://www.megaupload.com/?d=DM7ROJWZ